يۆنێں بامتداد
ال??من الماضي، لقد كُنت تجلس في مكان منزAKOR، حيث
ال??مرد تكتسح لتوحيدك مع النفس، و لكن
ال??شب كان م?
?صل??ًا قد تحول إلى مساحة متمكنة للفكر والثقة. لا شائبة في أن
ال??غيرات
ال??ي تحدث في
ال??على تؤثر على أقل مننا كلهم، لكننا يجب أن نتعل?
? أنفسنا لاهنداميات
ال??قتراب من النور
ال??لهي أو
ال??ب الكبير.
أولًا، يجب أن نكيف بنفسه: هل يمكنك أن تعيش في ظل إشعاع
ال??ب دون أن تشعر بالدفء؟ هذا
ال??ؤال يبدو صعبًا، لكن لقد علمنا من الماضي أن
ال??ب
ال??قيقي هو ما يضمن استمرارية الوجود. يجب أن نعتبر الفرح والسكينة
ال??ي يمكن أن تعيشه?
? في إضاءة القرب والتعاطف، والتي قد تكون بدلًا للحرارة
ال??ي عاشته?
? في الماضي.
ثمَا، لا يمكن أن نتجاهز
ال??غيرات
ال??ي تحدث في
ال??لد: لقد أصبح جسمك مكانًا للتمرس والتحسين، حيث يمكن أن يتشكل لديك ما يُعرف بقدرة
ال??حمل والوعي. لقد تعلم من الماضي أنفسنا لتغيير
ال??نية
ال??ضوية عن طريق
ال??أمل والرؤية، و لكن
ال??ن يجب أن نضمن أن هذه الموسيقى لا تتحول إلى قوة ضارة أو استباق.
نها، يجب أن نركز على إعادة الفقرة وإعادة
ال??يمان: لقد أصبحت تقنيات
ال??ماية جزءًا من حياتنا اليومية، لكن هل يمكنك أن تعيش في ظل
ال??لام
ال??اخلي دون أن تشعر بالحاجة إلى تحمل
ال??واطف أو
ال??حديات؟ هذا
ال??ؤال لا يقل باهتمية، لأننا نعل?
? أن ال??لام هو أساس كل ما يحدث في
ال??ياة.
أخيرًا، يجب أن نعتبر الفرق بين
ال??وتر وا?
?تح??ان: لقد تعلم من الماضي أنفسنا للتعامل مع
ال??هوال بوعي وثقة، لكننا يجب أن نضمن أن لدينا أيضًا القدرة على
ال??طلاك والتمسيك في
ال??الات
ال??ي لا نعتبرها عادية.
في النها، يۆنێں تذكروا أنه لا يمكن أن نعيش في ظل إشعاع
ال??ب دون أن نصبح كمراقبة لصالح وحق: لقد أصبح من واجبنا أن نضمن أنفسنا واهتماماتنا تركز على ما يُعرف بقدرة
ال??قاء النضري، حيث تتعل?
? أنت للعيش تحت ظل إشعاع
ال??ب.